كان الطلبة سابقاً يمتلكون مهارات ومواهبة وقدرات، تميز كل واحد منهم عن الآخر، كالرسم والموسيقى والألعاب الرياضية والتصوير وغيرها، ومع تحرك الزمن ووصول التطور لأجهزة اللمس، والتي محت تلقائياً وتدريجياً أيا من هذه المهارات والهوايات، ليصبح كل من هؤلاء الأبناء ذا عقل واهٍ وفارغ تماماً، ومع حصة النشاط بدأت الأفكار تنشط في هذا المجال، ومما وجب على وزارة التعليم شغل هذه الحصة بما يفيد الطلبة بدلاً من إفهام المدرسين بشغلها ارتجاليا بما لا يناسب الوقت والجهد المهدر، وما نتج عن ذلك سلبيات كبيرة تضر أكثر من أنها تفيد.
نحن هنا نصنع أبناءنا ليكونوا أطفالاً بصفات خارقة.
فلو تخيلنا أننا إن وضعنا دورة تدريبية في كل فصل دراسي داخل هذه الحصة، فإننا منذ السنة الابتدائية الأولى حتى الثالث الثانوي سنحصد 24 دورة تدريبية بمعنى 24 مهارة وقدرة زرعناها في أبنائنا نستطيع بها خلق الأحلام حول قدرات فائقة وتوجهات عديدة، قد نكون قد فتحناها في آفاقهم، نحو مستقبل ملموس وموضوع داخل رؤية عظيمة للمجتمع وبنتائج سريعة حقيقية ومن الدورات المقترح تنفيذها منذ السنة الأولى مثل:
1- دورات في الآداب العامة والأخلاق الحميدة المختلفة واللباقة والواجب تواجدها في كل طالب وفي كل شخص وفرد وكتاب «بداية الهداية» لأبي حامد الغزالي نموذج جيد في ذلك..
2- دورات التقنية بأنواعها من إصلاح للجوالات والحاسوبات ومختلف التقنيات الحديثة والدقيقة والتي تعتمد على الشرائح الإلكترونية.
3- دورات الكهرباء.
4- دورات الخط.
5- دورات السباكة.
6- دورات التصميم والجرافيك ومختلف تصنيفاتها.. الفوتوشوب والإنديزاين والأدوبي افتر إفكت..
7- دورات البرمجة بلغاتها وبرامجها وشركاتها المختلفة مثل الأوراكل والثري دي ماكس ووبرامج الرسوم المتحركة.. وغيرها..
8- دورات التطوير والتحفيز وإطلاق القدرات الداخلية للفرد وبالذات الطلبة الكسالى والمحبطين من سيستفيد فائدة كبرى من ذلك..
9- دورات السلامة والإنقاذ والدفاع المدني..
10- دورات الإسعاف والصحة واستخدام وسائلها..
11- دورات التصوير واستخدام الكاميرات بأنواعها.
12- دورات الإخراج السينمائي وصناعة الأفلام..
13- دورات في الألعاب القتالية المختلفة وبشكل مستمر على مدى سنوات الدراسة..
هذا غير الدورات المدفوعة والتي من الممكن عملها في فترة الإجازة الكبيرة والتي أيضاً ستكون إكمالاً لتنمية القدرات والمهارات وبصفة اختيارية وتكون للدورات المطولة والتي تحتاج لوقت أطول.. أعتقد بهذا نحن نصنع جيلاً ذهبياً لا يتكرر وسيكون المجتمع الصغير هو بذرة أمل حقيقية لمستقبل باهر وزاهر، أرى بهذا أن كرة المستقبل دائماً تبقى في ملعب وزارة التعليم.
نحن هنا نصنع أبناءنا ليكونوا أطفالاً بصفات خارقة.
فلو تخيلنا أننا إن وضعنا دورة تدريبية في كل فصل دراسي داخل هذه الحصة، فإننا منذ السنة الابتدائية الأولى حتى الثالث الثانوي سنحصد 24 دورة تدريبية بمعنى 24 مهارة وقدرة زرعناها في أبنائنا نستطيع بها خلق الأحلام حول قدرات فائقة وتوجهات عديدة، قد نكون قد فتحناها في آفاقهم، نحو مستقبل ملموس وموضوع داخل رؤية عظيمة للمجتمع وبنتائج سريعة حقيقية ومن الدورات المقترح تنفيذها منذ السنة الأولى مثل:
1- دورات في الآداب العامة والأخلاق الحميدة المختلفة واللباقة والواجب تواجدها في كل طالب وفي كل شخص وفرد وكتاب «بداية الهداية» لأبي حامد الغزالي نموذج جيد في ذلك..
2- دورات التقنية بأنواعها من إصلاح للجوالات والحاسوبات ومختلف التقنيات الحديثة والدقيقة والتي تعتمد على الشرائح الإلكترونية.
3- دورات الكهرباء.
4- دورات الخط.
5- دورات السباكة.
6- دورات التصميم والجرافيك ومختلف تصنيفاتها.. الفوتوشوب والإنديزاين والأدوبي افتر إفكت..
7- دورات البرمجة بلغاتها وبرامجها وشركاتها المختلفة مثل الأوراكل والثري دي ماكس ووبرامج الرسوم المتحركة.. وغيرها..
8- دورات التطوير والتحفيز وإطلاق القدرات الداخلية للفرد وبالذات الطلبة الكسالى والمحبطين من سيستفيد فائدة كبرى من ذلك..
9- دورات السلامة والإنقاذ والدفاع المدني..
10- دورات الإسعاف والصحة واستخدام وسائلها..
11- دورات التصوير واستخدام الكاميرات بأنواعها.
12- دورات الإخراج السينمائي وصناعة الأفلام..
13- دورات في الألعاب القتالية المختلفة وبشكل مستمر على مدى سنوات الدراسة..
هذا غير الدورات المدفوعة والتي من الممكن عملها في فترة الإجازة الكبيرة والتي أيضاً ستكون إكمالاً لتنمية القدرات والمهارات وبصفة اختيارية وتكون للدورات المطولة والتي تحتاج لوقت أطول.. أعتقد بهذا نحن نصنع جيلاً ذهبياً لا يتكرر وسيكون المجتمع الصغير هو بذرة أمل حقيقية لمستقبل باهر وزاهر، أرى بهذا أن كرة المستقبل دائماً تبقى في ملعب وزارة التعليم.